آشــبــآح حــقــيــقــه

مشرف عدد المساهمات : 109 تاريخ التسجيل : 28/04/2011

إلتقطت هذه الصورة عشية العيد في جسر باكهورس الأثري البريطاني الكائن في قرية كارغرولي من قبل مجموعة من صائدي الأشباح في جمعية تشسير للظواهر الغامضة CPS ويعتقدون أن الشبح الظاهر بشكل غيمي يمثل سكوير يونغ الذي كان مشهوراً جداً في المنطقة قبل 300 سنة كما تقول الكتب. ويعتقد أن الموقع كان مقبرة في الماضي قبل إنشاء الجسر.

التقط هذه الصورة (أندرو واترز) في بلدة (سان باثانز)- نيوزيلندا عام 2010، بينما كان برفقة صديقته وتظهرالصورة مبنى قديم كان يستخدم كمكتب للبريد ، كانت الصورة أحد الصور العديدة جداً التي صوراها لمباني المنطقة التي أشيع أن الأرواح تسكنها. لاحظ صورة شبح امرأة مسنة في نافذة مكتب البريد وبجانبها الصورة المكبرة إلى اليمين. فهل شبح المرأة الظاهر في الصورة إنعكاس لغيوم تشكلت بطريقة إستثنائية لتوحي بشكلها ( الباريدوليا :النزعة الطبيعية لدى البشر لتفسير النماذج العشوائية على أن لها معنى معين)؟، ومع ذلك حتى وإن كانت غيوم لماذا لم تتشكل أجزاؤها على النافذتين الباقيتين من مكتب البريد ؟ هل في الأمر خدعة ما لترويج سياحي للمنطقة أم أنه فعلاً شبح/قرين أحد القدامى الذين علموا في ذلك المكان؟

تعتبر هذه الصورة من أشهر صور الأشباح والتي التقطت في قاعة قصر رينهام في نورفلوك - بريطانيا ، ويعتقد أن الشبح يخص السيدة دوروثي زوجة تشارلز تاونشند وهو الفيكونت الثاني لبلدة رينهام (نبيل دون الكونت وفوق البارون). وقد أجبرت على الزواج منه ضد رغبتها في عام 1713، وأول مرة لوحظ فيها شبحها المزعوم في عام 1835 ، حيث أشيع أنها تسكن الدرج وأطلق عليها السيدة الرمادي أو السيدة البنية لأنها لوحظت تلبس زياً حريرياًً بنياً.

نشرت تلك الصورة المبينة في صحيفتي شيكاغو صن تايمز و ناشيونال إكسامينر حيث جرى التقاطها أثناء إجراء تحقيق في الظواهر الغامضة في مقبرة باشلورز جروف في شهر أغسطس من عام 1991 من قبل فريق البحوث GRS، الصورة بالأبيض والأسود وسجلت على فيلم حساس للأشعة تحت الحمراء Infrared ، لاحظت المجموعة شيئاً مريباً قبل التقاط الصورة حيث سجلت أحد أجهزتهم تغيراً ملحوظاً ولم يكن أحد متواجد في لحظة التقاطها وعند تظهير الصورة ظهرت امرأة شابة تجلس على حجر القبر وبدت أجزاء من جسدها العلوي والسفلي شبه شفافة كما تعود الملابس التي ترتديها إلى زمن مضى. التقطت الصورة من فبل جودي هوف فيلز أحد أفراد المجموعة البحثية.

عندما كانت السيدة ساير في زيارة مع بعض أصدقائها للقاعدة الجوية في يلفرتون في إنجلترا عام 1987، جلست على مقعد مروحية قديمة وأحست ببرودة رغم أن الجو كان حراً ذلك اليوم، ولكن تبين بعد إلتقاط الصورة وجود شبح لكابتن الطائرة يجلس معها وللعلم إستخدمت تلك الحوامة في حرب الفوكلاند ولكن لم يعرف فيما إذا كان كابتن الطائرة الذي يقودها من المتوفين أم لا .

انتشرت هذه الصورة على شبكة الإنترنت والتقطت بعد حادث مروع لسيارة نجا منه سائقها مما دعا البعض إلى الإعتقاد بأن الشبح الظاهر (الشكل الغيمي) هو أثر ملاك كان يحاول إنقاذ السائق، ولا يعرف لحد الآن فيما إذا كانت الصورة خدعة أم لا. فاحكم بنفسك.